أخبار وطنيةالواجهةجرائم وحوادث وقضايا

أوراق التوت تسقط عن عورة الإنفصالي حسن البوهروتي

    هم معدودون على رؤوس الأصابع ، لا يفوتون الفرصة للظهور بثوب المضطهد الضعيف الذي لا حول له ولا قوة، يمكنهم بكل جرأة ودون الإحساس بأي ذنب أو إحراج وهم يلطخون سمعة وطن لا ذنب له سوى أنه كان يوفر لهم كل ما يحتاجونه طيلة حياتهم … فمثل  هؤلاء  لا يشرفون  المملكة المغربية،  ولا  يشرفون  الشعب  المغربي، لأنهم  ذنب  غادر  من  أذناب  الإستعمار الإسباني، هم يتلونون كالحرباء، يقومون  بدور  الجاسوس  بلباس  المعارضة  المظلومة، كي يبلغوا غايتهم بحيلة وأكاذيب لدرجة أنهم يقولون بأن السلطات المغربية تضطهدهم، هذا هو هدفهم من مناصرة أفكار  الإنفصال  والإنفصاليين،  فهل نأمن من شر أمثال هؤلاء أعداء  استقرار المملكة المغربية .

    ومن بين هؤلاء نجد عراب ومستشهر ما عرف بالجمهورية الريفية المتحدة الإنفصالي حسن البوهروتي المخرج البلجيكي الذي استغل ثقة بل وسذاجة بعض المسؤولين الذين استعملهم مطية ليصنع أفلاما وثائقية هزيلة مضمونها خدمة أجندات البوليساريو والشقيقة العدوة الجزائر أسوة بالتي تصيب الرأس، فهذا الشخص وأمثاله شياطين يفرحون لكل شر يلحق بالمملكة المغربية، بل  ويصبون الزيت على النار كلما شموا رائحة الترويج للقومية العربية، من بغداد إلى الدار البيضاء، حتى يبقى وباء الإنفصال متفشيا  بين أعداء الوحدة في ليبيا وتونس والجزائر والمملكة المغربية … لست أفهم كيف استطاع كل من الإنفصالي حسن البوهروتي والبرلمانية البلجيكية لطيفة آيت باعلا النصب على جهاز يُقام ويُقعد له، من الحيجاوي إلى بلحرش إلى إلياس وإلى كبيرهم الشامي الذي يعمل بديوان مدير مديرية لادجيد، وكيف استطاعوا أن يقنعوا وزير الداخلية “حصاد” ليتعامل مع المرتزقة .

    لطالما تساءلت وتساءل معي كل الغيورين على وطننا الحبيب : من أين وكيف جاء أمثال  هؤلاء،  الشيء  الأكيد  أنهم  ليسوا  مغاربة أقحاح بل هم مجرد مشروع للنصب على الدولة المغربية ، وبالقانون ، وأعتبرهم من أذناب المسؤولين الذين عملوا لسنوات وما زالوا يتحكمون في رقاب الوطنيين الشرفاء، إنهم يعملون لصالح جهة ما تريد إتمام مهمة الإستعمار في تفتيت الأمة العربية لإضعافها، السؤال .. ماذا  ربح جهاز لادجيد من التشبث بالإنفصالي حسن البوهروتي وغيره كثير ؟

Les défis de la situation sécuritaire dans la région sahélo-saharienne ont fait l’objet d’un passionnant débat, mercredi soir à Copenhague, en marge de la projection du film documentaire ”Sahel et Sahara connexions- trafic, drogue et terrorisme”, du réalisateur marocain Hassan El Bouharrouti. 

La section norvégienne de la Coordination des Marocains de Scandinavie et d’Europe du Nord a organisé, mardi à Oslo, une rencontre sous le signe “Sahel et Sahara : challenges pour la paix et la sécurité”.

    إن سياسة المكر والخداع ونشر الأكاذيب، كان هدفا لضمان استمرار تحالف الإنفصالي مع مافيا المسؤولين، واتفقوا أن يعيدوا  إنتاج عصابة من نسل الموتى والأحياء بالمكر والحيلة ونجحوا في ذلك، فتلك هي مدرسة الحاقدين على الملكية، مدرسة لا  يتخرج منها إلا المجرمون بالفطرة، وكذلك ينفذون تعليمات أسيادهم أعداء الوطن واستقراره، إنهم يشكلون معارضة ريفية مغربية متحدة، يهربون مما يسمونه “قمع المخزن”، والملك محمد السادس يحكمهم بالحديد والنار، لأجل هذا فإن عدو عدوي صديقي  وبأن  الريف يجب أن ينفصل كما يجب أن تنفصل الصحراء عن المملكة المغربية، يخططون مع مافيا المسؤولين لاستنساخ عصابة تحكم من طنجة إلى الكويرة، أمنيتهم أن يمشي كل شيء في المملكة المغربية بالمكر والحيلة والخداع والأكاذيب والخرافات  والخزعبلات، أي قِمة للفساد أكثر من أن يتركوا الوطنيين الشرفاء الملكيين يواجهون  مصيرهم .

البرلمانية السابقة ببلجيكا لطيفة آيت باعلا والانفصالي حسن البوهروتي

Grâce à Chris Coleman, le Snowden marocain, nous avons eu accès à un email envoyé par Latifa à Aziz BENZZOUBEIR, Chef de cabinet de Saâd HASSAR, secrétaire d’Etat à l’intérieur marocain au sujet du film mentionné.

من هو كريس كولمان ؟

مراسلة من البرلمانية السابقة ببلجيكا إلى والي الداخلة تستعطفه كي يساعدهم من أجل توضيب وإخراج الفيلم الوثاقي الهزلي الأضحوكة

بمساعدة موظف ب لادجيد سابق …….

السيد محد بلحرش صديق حميم للانفصالي حسن البوهروتي

أمين عام مجلس الجالية عبدالله بوصوف يشاع أنه مازال يساعد الانفصالي حسن البوهروتي رغم توصله بعدة مراسلات من التنسيقية المغربية للصحافة والإعلام وحقوق الانسان

رئيس مجلس الجالية اليزمي إدريس لا علم له بما يجري

عراب ومستشهر الجمهورية الريفية حسن البوهروتي عضو نشيط بمنظمة صهيونية “هازبارا”

إيميل أرسلته البرلمانية البلجيكية السابقة لطيفة آيت باعلا لوالي العيون تستعطفه كي يساعد الانفصالي النصاب حسن البوهروتي

Voici le texte intégral de l’email
De : Latifa Aia Baala
Envoyé : mercredi 3 août 2011
A : Benzzoubeir Aziz
Objet : projet documentaire « Le Polisario »
Monsieur,
Je fais suite à votre conversation téléphonique de ce jour avec Hassan El Bouharrouti au sujet de notre projet en cours de réalisation du documentaire sur l’histoire du Polisario qui sera présenté à Bruxelles en novembre prochain. Nous sommes au Maroc jusqu’au 20 août afin de réaliser ce projet.
Un entretien avec Monsieur le Secrétaire d’Etat auprès du Ministre de l’Intérieur Saad Hassar serait-il possible؟
Je vous prie de bien vouloir trouver ci-joint le courrier adressé à Monsieur le Wali de Dakhla, Hamid Chabar sollicitant une interview avec lui compte tenu du rôle qu’il a joué en lien avec la MINURSO.
Nous disposons de l’autorisation de tournage du Ministre de la Communication pour la réalisation d’interviews destinés au documentaire sur le Polisario. Toutefois, compte tenu de la sensibilité du sujet, nous sollicitons l’aval dans les meilleurs délais de Monsieur Saad Hassar afin que nous puissions réaliser l’interview avec Monsieur Hamid Chabar ainsi que Monsieur Khalil Dkhil, Wali de Laayoune. A ce stade, nous avons eu l’occasion de les rencontrer et leur exposer le projet de documentaire.
Nous aurons également l’occasion de retourner dans les provinces du sud afin de tourner avec des associations et des familles.
Compte tenu du temps imparti, nous espérons pouvoir nous rendre à Laayoune et Dakhla en début de semaine prochaine.
Je saisis l’occasion pour vous réitérer mes remerciements pour la programmation de notre documentaire « La Marche Verte : le retour des branches à la racine » dans le cadre du Festival Nass Sahra à Bruxelles le 4 juin alors que d’autres tentèrent d’en avorter le projet (courrier du représentant du Polisario en Belgique auprès des autorités belges, pression de la société belgo-algérienne, etc)

الانفصالي حسن البوهروتي يوجه رسالة مشفرة لمن يهمه الأمر لصالح من يعمل هذا المرتزق الذي استفاد منذ سنوات بفضل موظفين في لادجيد

إسبانيا … الاتفصالي حسن مطارو وعائلة الزفزافي، صورة تذكارية من برشلونة

برشلونة…حسن مطارو يوزع منشورات الدعوة للإنفصال عن المملكة المغربية

الانفصالي زكرياء أضهشور المحكوم بخمسة عشرة سنة سجنا نافذا والقابع بسجن طنجة2 هذا الانفصالي اعتقليوم 26/05/2017 أدين ابتدائيا بخمسة عشرة سنة وتم تأييد الحكم في الاستئناف قضى 22 شهرا بالسجن المحلي عين السبع “عكاشة” بالدارالبيضاء تم تنقيله مباشرة بعد صدور الأحكام الاستئنافية إلى سجن رأس الما بفاس وبعدها تم تنقيله إلى سجن كرسيف ثم إلى سجن طنجة2 حيث يقبع حاليا

هكذا يحصلون على اللجوء السياسي في إسبانيا

الانفصالي جمال اولاد عبدالنبي المحكوم بخمس سنوات سجنا نافذا والقابع بالسجن المحليالحسيمة اعتقل يوم 22/06/2017 أدين ابتدائيا بعشرين سنة سجنا نافذا واستئنافيا بخمس سنوات سجنا نافذا، أزيد من ثلاث سنوات قضاها بين سجنالحسيمة وسجن رأس الما بفاس وسجن سلوان وحاليا يقبع بسجن الحسيمة..

دعاة الجمهورية الريفية و البوليساريو عملة واحدة وجب التعامل معهم بقوة وشدة لا للتهاون مع الكلاب الضالة المرتزقة

درع المملكة المملكة المغربية المدير ياسين المنصوري والمدير عبداللطيف الحموشي

    ترى ألا يعتبر هذا التقرير وهذه المعلومات والمعطيات كافية لتوليد قناعة كافية للتحرك بسرعة لمتابعة هذا الإنفصالي “بالعلالي” ؟

 

Abdeslam Hakkar

عبد السلام حكار مدير الموقع وصحفي منذ 1998 عضو مؤسس بالتنسيقية الوطنية للصحافة والإعلام الإلكتروني

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى