مولاي عبد الله عودة التسيب إلى الواجهة عجز عناصر المركز الثرابي لدرك مولاي عبد إلى غاية الان من إيقاف جانح مسجل خطر زرع الرعب وسط الساكنة
بقلم أحمد العوني
وفيما أنعم المواطنون بالأمن منذ افتتاح مقر الدرك بمولاي عبد الله بداية شهر يوليوز من السنة الجاريةفقد بدئ يعود التسيب مجددا ولاحت في الأفق بوادر انفلات أمني قد يعيد إلى الأذهان الإجرام الذي عاش على وقعه مركز مولاي عبد الله في الماضي من نهب وسلب واعتداء على المواطنات و المواطنين .
وقال شهود عيان كنموذج على ذلك ما يقوم به المدعو( يوسف. ش) الذي هاجم ليلة الجمعة/السبت مقهى مرخص بشارع محمد الخامس وسلب تحث التهديد بواسطة سكين كبير مستخدمة وسلبها ما بحوزتها من أموال مستخلص من عائدات المشروبات تحث أنظار الزبناء الذين تملكهم الرعب .
وأضافت نفس المصادر أن ان نفس الجانح توجه بعد ذلك إلى مقر الدرك وكال لعناصره وابل من عبارات السب و الشتم وفر هاربا على مثن دراجة ناريةامام مشهد عجز فيه رجال الدرك عن إيقافه والحد من خطورته التي قد تؤدي إلى مالا يحمد عقباه .