غضب في السويد بعد انتحار طفلة عربية.
ليست المرة الأولى التي تقوم فيها دول غربية بفضائح على المستوى الاجتماعي، فقوانينها فيما يتعلق بالعلاقات الأسرية، وأخذ الأبناء من أسرهم فعل عادي جدا كلما اشتكى طفل من معاناة للعنف اللفظي، أو كذب من طرف الأطفال الراغبين في التحرر من أسرهم والابتعاد عنهم. واختيار حياة أخرى. وفي السويد انتحرت طفلة عربية بعد سحبها من قبل السوسيال قسراً وإعطائها لعائلة سويدية وبعد أيام تعرضت للإغتـصاب من أحد أفراد العائلة
“نور” طفلة عربية عمرها 17 عاماً قام السوسيال بسحبها من عائلتها ( خطف من المدرسة ) وتسليمها لعائلة سويدية لتكمل تربيتها مُعتَقِدًا أن هذا أفضل لها ، فتعرضت نور للإغتصاب من ابن العائلة السويدية عمره 18 عاماً ، فخرجت بمقابلة مع صحفي عربي وحذرت من أنها ستحاول الانتحار إن لم يتم إعادتها لعائلتها ،، و بعد عدة محاولات نجحت نور اليوم بالإنتحار وماتت.. فخرجت بعدها مظاهرات تطالب بإغلاق مكاتب السوسيال السويدي… فما هو خطر العلمانية على الأبناء في العالم؟