روما/ روتردام
المركز الأوروبي الفلسطيني للإعلام ( EPAL ) ، يرصد أكثر من 26 ألفا و212 مظاهرة وفعالية في 619 مدينة تمتد على 20 دولة أوروبية ، وذلك مع اكتمال عام على حرب الإبادة الجماعية التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة ، حيث تابع قسم الرصد والمتابعة في المركز حجم وكم الفعاليات بكافة أشكالها في عموم القارة الأوروبية على مدار العام نصرة لفلسطين وغزة بشكل خاص :
وفيما يلي خط بياني لإحصائيات المظاهرات وانتشارها في عموم العواصم والمدن الأوروبية :
ألمانيا : أكثر من 4140 مظاهرة وفعالية في 122 مدينة.
إسبانيا : أكثر من 4050 مظاهرة وفعالية في 126 مدينة.
إيطاليا : أكثر من 3400 مظاهرة وفعالية في 104 مدينة.
فرنسا : أكثر من 3000 مظاهرة وفعالية في 105 مدن.
السويد : أكثر من 1650 مظاهرة وفعالية في 22 مدينة.
الدنمارك : أكثر من 1650 مظاهرة وفعالية في 24 مدينة.
هولندا : أكثر من 1610 مظاهرة وفعالية في 25 مدينة.
بلجيكا : أكثر من 1425 مظاهرة وفعالية في 19 مدينة.
إيرلندا : أكثر من 1350 مظاهرة وفعالية في 29 مدينة.
سويسرا : أكثر من 1020 مظاهرة وفعالية في 6 مدن.
النمسا : أكثر من 1000 مظاهرة وفعالية في 7 مدن.
اليونان : أكثر من 390 مظاهرة وفعالية في 5 مدن.
النرويج : أكثر من 345 مظاهرة وفعالية في 4 مدن.
لوكسمبورغ : أكثر من 300 مظاهرة وفعالية في 3 مدن.
بولندا : أكثر من 290 مظاهرة وفعالية في 5 مدن.
البوسنة : أكثر من 170 مظاهرة وفعالية في 7 مدن.
التشيك : أكثر من 92 مظاهرة وفعالية في مدينتين.
رومانيا : أكثر من 86 مظاهرة وفعالية في مدينة واحدة.
البرتغال : أكثر من 78 مظاهرة وفعالية في 4 مدن
مالطا : أكثر من 65 مظاهرة وفعالية في مدينة واحدة.
كما وثقت كاميرا المركز الأوروبي الفلسطيني للإعلام ( EPAL ) مشاركة واسعة لفلسطينيي أوروبا وطيف واسع من أبناء الجاليات العربية والإسلامية التي تعتبر ظهيراً وداعماً للقضية الفلسطينية في القارة الأوروبية ، إلى جانب مشاركة أوروبية واسعة من قبل ناشطين وإعلاميين وأعضاء برلمان وأكاديميين ، جاؤوا بدافع الإنسانية التي قتلها الاحتلال خلال عام كامل من حربه المدمرة .
وخلال العام من الزخم الجماهيري الحاشد دعماً لقطاع غزة، تم رصد مئات الحالات لاعتداءات من طرف الشرطة وقوات الأمن في مدن أوروبية مختلفة ، على المتظاهرين الذين يطالبون بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة ، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه أمام محكمة العدل الدولية ، وضرورة فتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية ، والمستلزمات الطبية
