بلاغ صحفي في شأن انضمام مدينة الصويرة إلى شبكة المدن الإبداعية لليونسكو
يتوصل رئيس جماعة الملياردير يوميا، بحصيلة المعلومات والمعطيات التي تصل عمالة بنواحي البيضاء، ويوظفها لأغراض غير بريئة، مقابل وعد قدمه لمسؤول بقسم الشؤون العامة بالعمالة من أجل ترقيته في الدرجة والسلم .
ويتداول شباب المنطقة أن هذا الرئيس يتعامل مع جهات بريطانية، وظهر عليه من خلال قرارات و أوامر أصدرها، استهدفت الرموز الدينية، حقده على الدين الإسلامي، و أنه ينفذ أجندات خارجية معادية للدين الإسلامي، وللمقدسات، حيث سبق أن قام بحرث مقبرة رغم أن الدفن لا زال مستمرا بها ، وحول المصلى لإحياء السهرات الراقصة، وأيد الإفطار العلني في رمضان.
كما سبق أن استقدم جمعية ماسونية أجنبية قامت بنشاط يتعلق بتوزيع وجبات الإفطار في رمضان، وبعدها خرج في إحدى الجرائد اليومية بتصريحات تمس الدين الإسلامي والشعور الديني لدى المغاربة عامة. وقال من خلاله إنه يسعى لحذف تجريم الإفطار العلني في رمضان، بل ويسعى لتغيير قانون الإرث أيضا، حيث لقي المقال حينها استنكارا وسخطا واسعا.
ويستعين هذا الرئيس بمسؤول بعمالة نواحي الدار البيضاء للضغط على العديد من المؤسسات بالإقليم، لتحقيق أغراضه ونوياه، ضد القانون، كما يحمي خروقاته التعميرية التي ارتكبها في مشروع سكني ضخم نواحي البيضاء بلغ عدد شقيقه 4 آلاف شقة، بعدما حول منطقة صناعية إلى شقق سكنية وحدف المرافق من التصميم وبنى هذه الشقق بطريقة مغشوشة حيث أن أربعة طوابق زائد طابق أرضي بنيت فوق أعمدة إسمنتية ” بودرات ” لا يتجاوز طول ضلعها 12 انثى عشر سنتيما كما قلص من مساحة الشقق المفروض احترامها، وألغى إحداث شقة في كل عمارة تكون مخصصة للسانديك حسب الظهير الملكي المنظم للسكن الإجتماعي والملكية المشتركة.
وتشير مصادر جد موثوقة أنه يخطط لتوظيف هذا المسؤول بالعمالة، للتحكم في نتائج الإنتخابات القادمة، في الوقت الذي أصبح مرفوضا من طرف سكان المنطقة بأكملها.