استشهاد وزير الأوقاف وخطيب المسجد الأقصى السابق الشيخ يوسف سلامة في قصف صهيوني وسط قطاع غزة.
ما زالت ٱلة الدمار الصهيوني تحصد الٱلاف من الشهداء الأبرياء، في وقت لا تقوى على مواجهة كتائب القسام، وتستأسد فقط على الأطفال والنساء والمدنيين الأبرياء، وتهدم المنازل والبنية التحتية لقطاع غزة. وقد كشف مراسلون فلسطينيون من عدة وسائل إعلامية رسمية وغير رسمية، في هذه اللحظات من يوم الأحد، كما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» وكذا قناة الجزيرة، استشهاد وزير الأوقاف والشؤون الدينية الأسبق، خطيب المسجد الأقصى،
يوسف سلامة، الأحد 31 دجنبر 2023م، جراء غارة “إسرائيلية” على منزله في مخيم المغازي، وسط قطاع غزة.
وأضافت المصادر، أن طائرات الاحتلال الحربية قصفت منزل الشيخ “سلامة”، بمخيم المغازي ما أدى لاستشهاده، وإصابة عددًا من أفراد أسرته.
وفي سياق الحرب ونقلا عن الإعلام الصهيوني فإن خسائر اقتصادية “إسرائيلية” فادحة جراء الحرب على قطاع غزة وتأثر قطاع التكنولوجيا
في “إسرائيل” بشكل ضخم، وأنها تكلف إسرائيل نحو 220 مليون دولار في اليوم الواحد وإنفاق أموال طائلة على نشر الآلاف من جنود الاحتياط.