المغنية “سارة بيتر” مغنية الأوبرا الصوفية تعزز الإنفتاح والتعايش في جميع أنحاء العالم

    تملك المغنية الموهوبة سارة بيتر، مجموعة واسعة من الطبقات الصوتية (4 أوكتافات على الأقلّ) ، ولديها قدرة منقطعة النظير على أداء أداء أنواع واسعة من الطبقات الصوتية تتراوح بين الأوبرا الغربية إلى الكلاسيكية الشرقية والبوب . سايرا غنّت ب 13 لغة مختلفة منها (الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية واللاتينية… )وهي تكرّس وقتها لتعزيز الإنفتاح والتعايش في جميع أنحاء العالم من خلال موسيقاها.
‏‪‎ (NJ Arts London) سايرا بيتر تشغل منصب مديرة ،

    وهو مركز ثقافي آسيوي افتتح في عام 1998 من قبل النجم البريطاني السير كليف ريتشارد أوبي الذي ظل يرأسه حتى عام 2017‬
‏‪‎

    حصلت سارة على درجة الماجستير في الكيمياء (بدرجة امتياز) ، وماجستير في التاريخ من جامعة ” كوين ماري بلندن” وقد وفّر التعليم الأكاديمي لها منهجًا علميًا في الموسيقى ، كما أتاح لها انفتاحها على ثقافات متعددة بناء جسور بين عالمين منفصلين. ‬

    ‏‪‎قامت سارة بجولات في جامعات الولايات المتحدة الأمريكية لإلقاء محاضرات أكاديمية وورشات عمل وعروض حيّة حول قيم  الموسيقى الصوفية ومقارنة أسلوبي الغناء الكلاسيكي الشرقي والغربي.‬ .

    ‏‪‎ قدمت سايرا حفلات موسيقية في جميع أنحاء العالم ، بما في ذلك مؤتمر دولي للسلام حضره أزيد من 5000 مندوب يمثلون 192 دولة في (كيب تاون ، جنوب أفريقيا) ، قدمت عروضى شتى ‎في جميع أنحاء المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا وسويسرا.‬

    ‏‪‎ غالبًا ما يتم دعوتها من قبل مفوضية باكستان العليا في لندن لأداء مهام رسمية وكانت الفنانة الوحيدة المدعوة للغناء في كشف النقاب عن تمثال مؤسس باكستان محمد علي جناح بالمتحف البريطاني ، بلندن).‬

    سجلت سايرا مع كبار الفنانين في المملكة المتحدة ، ومن التسجيلات البارزة حديثًا شريط فيديو تؤدي فيه سايرا النشيد الوطني البريطاني، بناءً على طلب من ما الحكومة البريطانية ، ليستعمل في وسائل التواصل الاجتماعي الرسمية والتسجيل الصوتي سيذاع في احتفالات الجنسية البريطانية.